The smart Trick of رقية تطهير الصدور That Nobody is Discussing
The smart Trick of رقية تطهير الصدور That Nobody is Discussing
Blog Article
بسم الله الشافي (لكل البلاد) أي أحد يعاني من إصابة بسحر أو أو مس أو عين أو وسواس أو أعراض نفسية أو أعراض غريبة مثل الخوف والكوابيس والتعب وغيرها !
- وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيـمٍ يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيـمٍ وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئاً اتَّخَذَهَا هُزُواً , أُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِيـنٌ , مِنْ وَرَائِهِمْ جَهَنَّمُ وَلا يُغْنِي عَنْهُمْ مَا كَسَبُوا شَيْئاً وَلا مَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَـاءَ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيـمٌ هَذَا هُدًى وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيـمٌ - الجاثية.
قال رسول -صلى الله عليه وسلم-: (مَن قَرَأَ بالآيَتَيْنِ مِن آخِرِ سُورَةِ البَقَرَةِ في لَيْلَةٍ كَفَتاهُ)،[٦] وكفتاه أي حفظته بإذن الله من السوء والضرّ والأذى،[٧] فيُسنّ المحافظة على قراءة آخر آيتين من سورة البقرة كلّ ليلة.
سور الرقية الشرعية هي السور التي ثبت فيها الفضل في التحصين ورقية النفس من الأمراض والأذى، ونذكر فيما يأتي السور التي حثّ النبي -صلى الله عليه وسلم- على تحصين النفس بها في السنة النبوية الشريفة:
الطالب: محمود شاكر يقول ..... هذا: قال ابنُ كثير في "تفسيره"، وذكر هذه الأخبار، وخبر ابن مسعودٍ الذي رواه أبو جعفر، ثم قال: فهذه طرق لهذا الحديث مُرسلة ومتَّصلة، يشدُّ بعضُها بعضًا، والله أعلم.
وَالثَّانِيَةُ: تَحَتُّمُهُ، لَكِنْ كَانَ الصَّائِمُ إِذَا نَامَ قَبْلَ أَنْ يَطْعَمَ حَرُمَ عَلَيْهِ الطَّعَامُ وَالشَّرَابُ إِلَى اللَّيْلَةِ الْقَابِلَةِ، فَنُسِخَ ذَلِكَ بِالرُّتْبَةِ الثَّالِثَةِ، وَهِيَ الَّتِي اسْتَقَرَّ عَلَيْهَا الشَّرْعُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
ذكرنا فيما سبق السور والآيات القرآنية الكريمة التي ثبت في السنة أنّ النبي -صلى الله عليه وسلم- رقى بها أو أرشد إلى الرقية بها وبيّن فضائلها، فيُسنّ عند الرقية أن يحافظ المسلم على قراءتها، وهذا لا يمنع أن يرقي نفسه بسور وآيات أخرى يستشفّ منها وجه النفع لحاله، لقول الله -تعالى-: (وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ click here ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ).[٨][٩]
- لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيـقِ .
وَمِنْهَا: تَرْكُ فُضُولِ النَّظَرِ وَالْكَلَامِ وَالِاسْتِمَاعِ وَالْمُخَالَطَةِ وَالْأَكْلِ وَالنَّوْمِ، فَإِنَّ هَذِهِ الْفُضُولَ تَسْتَحِيلُ آلَامًا وَغُمُومًا وَهُمُومًا فِي الْقَلْبِ، تَحْصُرُهُ، وَتَحْبِسُهُ، وَتُضَيِّقُهُ، وَيَتَعَذَّبُ بِهَا، بَلْ غَالِبُ عَذَابِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ مِنْهَا.
وَفِي "السُّنَنِ" عَنْهُ قَالَ: قَالَ اللَّهُ : أَحَبُّ عِبَادِي إِلَيَّ أَعْجَلُهُمْ فِطْرًا.
وَسِيَاقُ الْبُخَارِيِّ لِهَذَا الْحَدِيثِ: نَهَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَنِ الْوِصَالِ، فَقَالُوا: إِنَّكَ تُوَاصِلُ!
(قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ)،[١٦] سورة الناس ثلاث مرّات.
وهي الرقية التي علمها جبريل عليه السلام للرسول صلّى الله عليه وسلّم ليحميه من شرّ الجن والشياطين، فلما قالها عليه الصلاة والسلام :طَفِئَتْ نارُ الشَّيَطانِ و هَزَمَهُمْ اللهُ عزَّ و جلَّ"، وروى خالد بن الوليد رضي الله عنه أنه الرسول صلى الله عليه وسلّم علّمه هذا الدعاء لما أخبره أن أحد الجن يكيده، وبعد أن دعا به أذهب الله هذا الجن عنه.
(بسمِ اللَّهِ أعوذُ بعزَّةِ اللَّهِ، وقدرتِهِ من شرِّ ما أجدُ، وأحاذرُ).[٣٦]
Report this page